أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - توضيحات الى الأخ كريم النجار : الشخص المعني كان البادئ و واعترافاته فاقت ما ذكرناه.















المزيد.....



توضيحات الى الأخ كريم النجار : الشخص المعني كان البادئ و واعترافاته فاقت ما ذكرناه.


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 322 - 2002 / 11 / 29 - 02:18
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


                    

                                                                              

  أشكر الأخ الفنان كريم النجار على عبارات التقدير والاحترام الواردة في مقالته المنشورة على بعض المواقع العراقية على شبكة الإنترنيت بعنوان ( ليس انتصارا لجاسم المطير بل من أجل الحقيقة / توضيح الى الأستاذ علاء اللامي )..

  وبودي أن أسدي له وللقارئ الكريم  التوضيحات التالية خدمة للحقيقة وبشكل مباشر  بعد أن حرمني السيد عبد الكريم الكاظمي  "صاحب موقع النهرين " من حق الرد والدفاع عن النفس ، وهو كما يبدو  من أصدقاء جاسم المطير،  لقد تصرف معي صاحب الموقع المذكور   بطريقة " ديموقراطية روزخونية جدا " حيث حذف مقالتي المشار  إليها بمجرد أن اتصل به المطير محتجا ,وطلب منه ذلك ، و كتبت للكاظمي عبر  الإيميل  أن الضمير المهني والنزاهة في العمل الإعلامي توجب عليه إما نشر المقالتين أو حذفهما معا ، مع إنني كنت في حالة دفاع ورد فعل والمطير هو الذي بادر الى  التهجم علينا وعلى ثوابتنا الوطنية الداعية لإنقاذ العراق من الضربة النووية الوشيكة وليس لإنقاذ  النظام الفاشي فساوا بيننا وبين مجموعة الكبيسي التي لا تقل فاشية عن النظام . لقد كان لنا موقفنا الحاسم والمعارض لرحلة الكبيسي ومجموعته وهو موقف يعرفه الوسط العراقي وأغلب مرتادي مواقع  الانترنيت . وقد رد عليَّ صاحب موقع "النهرين " بأنني ( أسأت الأدب مع الأستاذ جاسم المطير !!) فرددت عليه بأن هذه العبارة ( أسأت الأدب ) لا ينطق بها رجل إعلام نزيه ..وبيني وبينك فهي  ربما تصلح لصاحب مطعم كباب بسيط في الكاظمية - مع احترامي للكادحين من أبناء شعبنا- ولكنها لا تصلح لمخاطبة كاتب أو مثقف من قبل صاحب وسيلة إعلامية حديثة .

   لقد مارس المطير ضغوطا  على بعض المواقع التي نشرت مقالتي فأرسل احتجاجا الى موقع كتابات  kitabat.com   وقد نشر احتجاجه المليء بالقذف والتشهير  ولكنه نجح في حذف مقالتي وتثبيت مقالته " السمكة الميتة " فقط  في موقع  الكاظمي ثم زاد هذا الموقع ونشر مقالة الأخ النجار ولا أدري  هل سيعطيني الحق في الرد وينشر هذه التوضيحات أم إنه سيتصرف بموقعه كما يتصرف سائق التكسي بسيارته ؟ مبروك  له  على هذه الديموقراطية في كلا الحالتين !!

   أعود الآن الى قائمة الوقائع التي أدلى  بها المطير للأخ كريم النجار  هاتفيا كما ذكر ، فقد أكدت تلك القائمة وزيادة و بما يقطع الشك باليقين الفكرة والمعطيات القليلة التي ذكرتها أنا في مقالتي  وخلاصتها (أنه كان يعمل في الإعلام الفاشي ولثلاثين عاما تقريبا )  ولقد زاد هو بنفسه  على ما ذكرناه فأورد أسماء صحف ومجلات ومؤسسات عديدة محاولا تطعيم  تلك المعطيات  بوجود المناضل التقدمي  " فخري كريم " المعروف بلقب " حرامي الحزب الشيوعي " أو فالح عبد الجبار " الموظف في إذاعة الكويت الحرة " خلال عدوان عاصفة الصحراء على العراق   مقابل مرتب لا يحلم به رئيس وزراء بنغلادش ، كما أورد اسم   صديقه الشخصي  " سعد البزاز " حتى صار البيضة بمحين بدل أن تكون بمح واحد !! ثم إنني  قلت بأنه لم يخرج من العراق وبالتالي  من العمل في ماكنة الإعلام الفاشية إلا سنة 1998ولكنه  قال : لا ، كان ذلك سنة 1997 أي بفارق سنة واحدة ..

وإذا كان الأمر يوجب إعلان الاعتذار عن فرق السنة الواحدة فأنا أعتذر وأصحح المعلومة التي أوردتها فلقد : ظل هذا "المثقف المناضل" في خدمة الفاشية تسعة وعشرين عاما وليس ثلاثين !!

 و ثمة عبارة غامضة أضافها هو  تقول بأنه كان قبل 1997  في منفى آخر ،وهنا فثمة ثلاثة احتمالات فإما أن يكون قد نسي اسم ذلك المنفى ،أو إنه قصد التخفيف من ثقل المدة الزمنية التي فاقت الربع قرن بهذه العبارة العائمة ، وثالث الاحتمالات وأقواها هو أنه أراد الضحك على عقول من يقرأون كلامه .

  إذن ، وبلغة التفاصيل فقد ذكرت بأنه عمل في ثلاث صحف حكومية  هي  :الجمهورية والثورة والراصد ولكنه اعترف بأنه كان ينشر مقالاته في الجمهورية والثورة وعمل أربعة أعوام  في "الراصد " ثم زاد وذكر بأنه :

-كان سكرتير تحرير مجلة "الإذاعة التلفزيون "والتي لم يكن يصدرها حضيري أبو عزيز أو رشيد القندرجي بل النظام الفاشي نفسه .

-وأنه عمل سكرتيرا لتحرير مجلة " النفط والتنمية " والتي لا علاقة لها بنفط نيجيريا طبعا ، ثم حاول أن يخفف من وقع الصدمة فأشار الى أن رئيس تحرير هذه المجلة آنذاك كان عبد الرحمن منيف المعروف حاليا كروائي تقدمي كبير متناسيا – المطير - أن منيف كان آنذاك – أي حين كان رئيسا للمطير -  مسؤولا بعثيا كبيرا في القيادة القومية لحزب البعث ولم يتحول الى الفكر اليساري  إلا بعد ذلك بعشرين عاما تقريبا . هنا أيضا يحاول جاسم المطير أن يشتري بعقل القارئ حلاوة .

- دع عنك انه سجل إلقائه لمحاضرة في جمعية الهلال الأحمر العراقية سنة 1993 ، وانه يستلم دعوات من مهرجان المربد الحكومي .أما تباهيه بأنه أصدر أربعة وعشرين كتابا فلا أقول سوى رحم الله علي الوردي وهادي العلوي و عبد الرزاق الحسني والذين لو جمعت كتبهم كلها أو أغلبها لما بلغت هذا المبلغ ومع ذلك فهل ثمة عرقي يحسن القراءة والكتابة لم يسمع بعلي الوردي  فكم عراقيا سمع بجاسم المطير ؟ أربعة وعشرون عراقيا مثلا ؟  حرام عليك يا رجل !

وكما قلت قبل قليل فبصدد القضية الثانية أي  العمل في إعلام النظام فقد أكد هو ذلك محاولا التخفيف من ثقل الفضيحة  بحساب عدد المقالات التي نشرها في الثورة والجمهورية ومجلات أخرى أضافها هو وذكر بأنه عمل في جريدة الفكيكي لبضعة أعوام .. أما بخصوص مع من أكل وشرب فهذه تفاصيل لم أثرها ولا شأن لي بها وهي علاقات إنسانية مفهومة لجميع حملة الفكر الإنساني التقدمي  ، فقد كان قائد الحزب الشيوعي الإيطالي تولياتي صديقا لمسؤول حزب موسيليني الفاشي في مدينة روما لأنه كان زميله  منذ الطفولة .ولكنني لن أحسب العلاقات "الحميمة والوسخة جدا " التي جمعت بين بعض " المثقفين " وبين عدي بن صدام  على سبيل المثال والحصر معا على هذا الغرار !

   ليست لي أية رغبة في الدخول في مهاترات مع أحد ولكن لي ثوابتي وخطوي الحمراء التي لن أسكت أو أساوم حولها ، وقد حاولت تحاشي الكثيرين من المهاترين واضطررت أحيانا الى الرد عليهم حين تجاوزوا الحدود ،ولم أكن أنا المبادر الى أي سجال خضته وكنت مهذبا مع المهذبين فقط . لقد هاجمنا صاحبك المطير وتهكم وسخر منا كمجموعة و كأفراد ثم جمعنا في خانة واحدة مع المجموعة الانتهازية الكبيسية ..ولو كنت أريد المهاترات و كشف الفضائح الزنخة لفتحت الكثير من الملفات الخطيرة والذائعة جدا في صفوف نخبة  المعارضة العراقية عن هذا الشخص  ولقد سمعت بعضها من أخلص أصدقائه وسوف أذكر لك العناوين فقط لبعض تلك  الملفات للتذكير وللتأكيد بأني لم أرغب في المهاترات وإلا لكنت فتحتها بإسهاب وهذه مجرد أمثلة  :

-      ملف  تدمير تنظيم "القيادة المركزية للحزب الشيوعي" .

-  ملف العلاقة بالضابط الكويتي علاء حسن  الذي جعله النظام رئيسا لحكومة "الكويت الحرة " خلال مغامرة احتلال الكويت ومعروف أنه التقى بهذا لشخص وحثه على العودة الى الكويت حين هرب من العراق .

-  ملف تأسيس تنظيم " تيار الوسط " بقيادة عدنان الباججي الذي تلاشى اليوم وهو التنظيم الذي شاركت  أربعة أطراف في تشكيله وهي لمخابرات المصرية والإماراتية والأردنية والعراقية !!

-      ملف الخدمات "الخاصة " لعدي صدام . 

 

  أعتقد إن أناسا كثيرين سيتمنون أن يأتي اليوم الذي تعرف فيه تفاصيل كل هذه الملفات  ولكنني لست منهم ، ولعل الذين ستحل بهم كارثة حقيقية إذا ما سقط النظام الفاشي أكثر من أولئك الذين يعملون علنا كغنم وجواسيس للنظام الفاشي .

  شعرت بأسف حقيقي اليوم لأنك أسأت فهمي و ها أنا أفتح نافذة التوضيح والاحتكام للحقيقة .. لقد قال الرجل كلاما سياسيا معاديا فرددت عليه فلماذا يعتبر كلامي مهاترات وكلامه هو إعلاما ديموقراطيا؟؟ في حين هو من كتب قبل أيام مقالة مسمارية قصيرة ضد الشيخ  باقر الحكيم وشتمه فيها عشرين مرة بعبارة " أبو جهل " لا أقول هذا دفاعا عن سياسيات الحكيم وحزبه فأنا انتقده وبشدة حول ثوابت وطنية ولكن ليس على موضوع حصص المندوبين الى مؤتمر بروكسل ولصالح من ؟ لصالح أحمد الجلبي الذي خاطبه جاسم المطير قبل عدة أيام في مقالة بعبارة ( سيدي أحمد الجلبي ) أليست هذه هي نهاية العالم التي أخبرنا عنها يوحنا في رؤياه  وفوكوياما في هذيانه اليميني الرجعي ، أليست هي نهاية العالم حين يخاطب المثقف والمفكر صانع الوعي وحائز الحكمة  جاسوسا علنيا بعبارة " سيدي فلان " ؟!

 

أعتقد بأن من أبسط مبادئ العدالة أن أطالب بتوضح لما نشره المطير في مقالته الأولى وأن يسحب شتائمة التي ضمنها في احتجاجه المنشور  على كتابات ، ومن المحتمل إن صاحبه في صفحة " النهرين " لن ينشر ما كتبته هنا، ولكن هناك العديد من المواقع الحرة والمستقلة التي لا تخضع للابتزاز ، تلك هي الساحة الثقافية والسياسية العراقية وهذا ما يحصل تقريبا عندما يصبح الرائد الفضائي ندافا وعندما يتحول بائع الفرارات الى مشرف على موقع إعلامي على شبكة الانترنيت، ولكن ، ولحسن حظنا ، فذلك  لا يحصل  دائما وفي جميع الأحوال بل ثمة استثناءات مباركة لها مذاق الشرف والأصالة  والديموقراطية الحقة .

 

  ملاحظة : بهدف لملمة الموضوع وطي صفحة المهاترات التي لم أكن البادئ بها كالمعتاد   كنت قد كتبت هذه المقالة في الأصل على شكل رسالة شخصية وجهتها الى الأخ كريم النجار واقترحت عليه أن يسحب الشخص المعني  تهجماته في المقالة الأولى وفي الاحتجاج المنشور على موقع كتابات والذي  وصفني  فيه بانعدام الضمير واللاأخلاقية  والعداء للشعب والتلفيق والكذب ..الخ وأن يكتب  توضيحا موضوعيا لما كتبه في مقالته " السمكة الميتة "  وسأعتبر الموضوع من جهتي منتهيا ، غير أن الأخ كريم النجار وموكله فضلوا الصمت وعدم الرد على رسالتي ودعوتي العملية الى "التسامح " مما اضطرني الى نشر هذا التوضيح .. 

 

 



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صح النوم يا رفاق ! الحزب الشيوعي العراقي وجماعة-التحالف الكب ...
- زلمة النظام حين ينقلب ثورجيا !
- ملاحظات سريعة حول : التغيير السلمي والعدوان النووي الوشيك !
- مئة وخمسة بالمئة انتهازية 105% :بمناسبة اقتحام الكبيسي ومجمو ...
- التصريحات الأخيرة للزعيم الكردي العراقي مسعود البرزاني : موا ...
- دفاعا عن مبدأ المواطَنة وليس عن فخري كريم !
- المعجم الماسي للتنكيت العباسي - طرائف من التراث العربي – الج ...
- لا أمان لصهاينة المعارضة العراقية !
- تعقيبا على مقالة - مبادرة للانفتاح الديموقراطي - للأستاذ باق ...
- ما المطلوب ، مجلة جديدة أم صوت جديد ؟ حول الدعوة لإصدار مجلة ...
- مديح لصبية أوروبية !
- قرار إيران بالزج بقوات - بدر - خلال الغزو :هل هي صفقة إيرا ...
- صياحهم ضد أمريكا وسيوفهم الطائفية ضد الشعب العراقي !تعقيبا ...
- العفو الرئاسي في العراق والتفاصيل الخفية : بداية تغيير حقي ...
- اللازم والمتعدي في الظلم !
- نعم لعروبة الحضارة لا لعروبة العنصر والدم !
- عروبة العراق ليست قبوطا !
- السلفية اليسارية وداء الشيخوخة المبكرة- الجزء الثالث والأخ ...
- كتاب جديد عن العراق : نقد المثلث الأسود: النظام والمعارضة ...
- السلفية اليسارية وداء الشيخوخة المبكرة !* -الجزء الثاني


المزيد.....




- مقتل 4 جنود إسرائيليين وإصابة أكثر من 50 في هجوم لحزب الله ع ...
- قتلى وعشرات الجرحى بهجوم مسيرة لحزب الله على جنود داخل إسرائ ...
- لأول مرة.. أذرع -سبيس إكس- تلتقط بنجاح معزز الصاروخ -ستارشيب ...
- إحباط محاولة ثالثة لاغتيال ترامب في ولاية كاليفورنيا
- ترامب: يمكن استخدام الجيش للتعامل مع العدو الداخلي
- جونسون يتحدث عن أهم القضايا التي تثير قلق الشعب الأمريكي
- قواعد بسيطة لصحة القلب والأوعية الدموية على المدى الطويل
- أسماك وطيور روبوتية فريدة من ابتكار الخبراء الروس.. ما مهمته ...
- روسيا تختبر مسيرة جديدة لمراقبة البيئة
- وحدات استطلاع روسية تدمر مدرعات غربية


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - توضيحات الى الأخ كريم النجار : الشخص المعني كان البادئ و واعترافاته فاقت ما ذكرناه.