أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كهلان القيسي - إيران تَدير العراق عبر مليشيات بدر- وثيقة دامغة ضد وزير الداخلية















المزيد.....

إيران تَدير العراق عبر مليشيات بدر- وثيقة دامغة ضد وزير الداخلية


كهلان القيسي

الحوار المتمدن-العدد: 1399 - 2005 / 12 / 14 - 11:04
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


العراق، بغداد، - مليشيات بدر الإيرانية الدّعم سيطرتْ على العديد مِنْ نشاطاتِ إستخباراتِ وزارةِ الداخلية العراقيةِ وإخترقتْ وحداتَ مغاويرها الخاصّةَ، طبقا إلى مسؤولون أمريكيون وعراقيون.
إن هذا الاختراق يُمَكّنُ المليشيات الشيعيةَ من إسْتِعْمال العرباتِ وأجهزةِ وزارةِ الداخلية - مُعظمها إشتريت بالمالِ الأمريكيِ - لتَنفيذ الهجمات الإنتقامية ضدّ السنّةَ.
البعض مِنْ المسئولون، الذين وافقَوا على كَلام فقط على شرطِ أن تكون أسماءهم سريّةِ لخوفهمِ من الأعمال الإنتقامية العَنيفةِ، قالَوا إن وزارةَ الداخلية كَانتْ قَدْ أَصْبَحتْ طابور خامسَ إيرانيَ داخل الحكومةِ العراقيةِ المدعومة من قبل الولايات المتحدةِ، وتديرُ فرقَ الموت وشبكة السجونِ السريةِ. تُهدّدُ نشاطاتُ المليشيات السرية بزَحْزَحَة الجُهودِ المدعومة من قبل الولايات المتحدةِ لإقْناع السُنّةِ لتَرْك التمرّدِ العَنيفِ والانضمام إلى الشيعة والأكراد في عمليةِ العراق السياسية الجديدة.
وبإسنادها بدر والمجموعات الشيعية الأخرى،فان إيران - "محور الشرِّ" الذي يَتبنّى الإرهابَ الدوليَ، يُعتقد بأنها كَانتَ تريدُ أسلحةَ نوويةَ وتدْعو إلى دمارِ إسرائيل - استعملت الإحتلالَ بقيادة الأمريكان لكَسْب النفوذ الكبير في العراق. يقول قائد الاحتلال الأمريكي في العراق جورج كايسي: "إن الإيرانيون يضخون ملايينَ الدولاراتِ إلى الجنوبِ للتَأثير على الإنتخاباتَ. . . والتستر من خلال منظماتهم الخيريةِ وأيضاً بدر والبعض مِنْ هذه الأحزاب السياسية، والكثير مِنْ رجالِهم (بدر) يَدْخلونَ الشرطةَ والجيشَ."
وقالَ مسئولو الوزارةِ الحاليينِ والسابقينِ بان الجيشِ الأمريكيِ لم يتَدخّلَ في تسرّبِ عناصر بدر للوزارةِ، أمّا لأن المسؤولين الأمريكان لم يدركوا بالكامل للذي كَانَ سيَحْدثُ أَو لأنهم لَمْ يُريدوا المُخَاطَرَة بإعتِقال قادة هذه المليشيات الذين كَانَ عِنْدَهُمْ مواقعُ سياسيةُ قويَّةُ وعشراتُ آلاف الأتباعِ.وقد أنكرتْ وزارةُ الداخلية ومسئولو بدر أيّ تدخّل في السجونِ أَو فرقِ الموت، لكن الجنرالَ السامرائي رئيس سابق للقواتِ الخاصّةِ في وزارةِ الداخلية، قالَ السجونَ كَانتْ مُدارة من قبل بدر.كما إن كُلّ السجون في الجنوبِ وأغلب تلك التي في بغداد مُدارة من قبل مليشيات بدر، قالَ ذلك في مقابلةِ في عمَّان وأضاف بأنّه تَركَ البلادَ للمعالجةِ الطبيةِ وقرّر أَنْ لا يعُودَ بسبب تهديداتِ بالقتل وقد أنكر إتّهاماتَ وزارةِ الداخلية بأنه هَربَ إلى الأردن بعد أن سَرِقَ سيارة.
زعيم بدر، أنكرَ استمرار ارتباطاته بإيران، لكن في نوبة غضب أثناء مقابلة أخيرة مَع Ridder إعترفَ بارتباطه بينما هاجم السياسي الشيعيِ العلمانيِ المدعوم من قبل الولايات المتحدةِ أياد علاوي. ويقول ألعامري إن علاوي يتسلم أمولا من المخابرات الأمريكية، ولا احد يتحدث عن ذلك ، فلماذا يتحدثون عن تمولينا من إيران.واخذ يرفع صوته قائلا نعم نحن نتلقى أمولا من دول في الخليج وإيران ونحن لا نخفي هذا. وكانت بدر تشُكّلتَ وتُدرّبتَ في إيران بالتعاون مع الحكومة الإيرانية، ونظّمَ أعضائها بعض الهجماتَ على العراق أثناء الحربِ بين البلدان المتجاورين في الثمانيناتِ.
ويقول احد أعضاء الحزب الإسلامي، إن الأمريكان وبدر تلاقوا في المصالح، وتستعمل أمريكا مغاوير وزارة الداخلية كأدوات لمحاربة المقاومة السنية.وهم لا يختلفون من هدف القتل.
المجموعات السنيّة، بضمن ذلك الحزبِ الإسلاميِ العراقيِ وهيئة العلماءِ الإسلاميةِ، واجهوا عدة مِئاتَ من الحالاتِ هذه السَنَةِ التي يأتيهم فيها رجالِ يَلْبسونَ أزياء وزارةِ الداخلية الرسمية خصوصا إلى الأحياء السنيّة ليلاً ويقبضون على الرجالَ الذين يقتلون لاحقا ويرمون في أماكن عدة.


في يوم الخميس الماضي أسفر هجوم على معسكر إعتقال قُرْب بنايةِ وزارةَ الداخلية وَجدَ فيه 13 رجلَ الذي على ما يبدو كَانواَ قَدْ عُذّبَوا وهم بحاجة إلى معالجةً طبيةً.كذلك في الشهر الماضي، تم العثور على 169 رجلا معظمهم من السنة، وكانوا قد عذبوا بالأحزمة الجلدية والقضبان الفولاذية ،وإجبارهم على الجلوس على غائظهم، وهذا المعتقل كانت تديره بدر، طبقا إلى مسئولين عراقي وأمريكي. وقد فاد مسؤول أخر من وزارة حقوق الإنسان رفض الإفصاح عن اسمه خوفا من القتل،إن المعتقلين كانا بيتا للتعذيب والعمليات السرية مدارة من قبل وحدت استخبارات وزارة الداخلية.وقال إنهم يراقبون السجون العراقية، لكن المشكلة إن هناك العديد من مراكز الاعتقال السرية ونحن لا نعرف عنها أي شيء.
مسؤول عسكري أمريكي كبير في بغداد، قبل الكَلام على شرطِ السريّةِ بسبب حسّاسيةِ الموضوعِ، إعترفَ بأنّ التعذيبَ في موقعِ الجادرية نُفّذَ مِن قِبل مجموعة خطرةِ من إستخباراتِ وزارةِ داخلية. وانه ليس من الواضح وجود هذا المعتقل( الجادرية) والمنظمة التي تديره في سجلات وزارة الداخلية
بعد إنتخاباتِ العراق في يناير/كانون الثاني الماضي، المجلس الأعلى للثورةِ الإسلاميةِ في العراق وقوات بدر، نصبوا صولاغ كوزير داخلية، ورتبوا بحيث يستولون على الاستخبارات والمغاوير وزج عناصرهم فيها. حسب قول الأمريكان، ويضيف القائد الأمريكي، إن أي شخص يقول إن لديكم عناصر في الوزارة من بدر أقول نعم.لان اكبر الأحزاب في الحكومة هم جماعة الحكيم وجماعة الحكيم هم بدر، ونحن سنترك شان بدر والمليشيات الأخرى للحكومة لكي تتعامل معها.
يَقُولُ الزعماءُ السنّةُ الحكومةُ الواقعة تحت السيطرةُ الشيعيةُ لَنْ تُراقبَ جيوش شعبية شيعيةَ.
هناك أيضاً الإدعاءاتُ بان مليشيات المقاومة الشيعية المواليةُ إلى لرجلِ الدين الشيعيِ المتشدد مقتدى الصدر، الذي ايضا لديه دعمُ إيرانيُ، مسئولة عن البعض مِنْ حالاتِ القتل. لكن العديد مِنْ تفاصيلِ الحوادثِ، على أية حال، تشيرُ أكثرَ إلى بدر. على سبيل المثال، القتلة في أغلب الأحيان المُخْبَر عَنْهُم يستقلون سيارات تويوتا بيضاء ويَحْملونَ مسدّساتَ Glock. وهي تجهيزات موجودة في مقرِ بدر في بغداد، لكن لَيسَ مَع مقاتلي جيشِ الصدر المهدي ، الذين أغلب تجهيزاتهم فقيرة ويستقلون سيارات مستهلكة وشاحنات صغيرة.
وعندما سَألَ كايسي من كَانَ وراء اعتقال وقتل السُنّةِ، قالَ، "أنا لا أَعْرفُ بالضبط لكن الدلائل تشير إلى بدر هي التي تقوم بها وربما. (جيش المهدي) الذي يَفعل بعضها، لَكنِّي لَيْسَ لِي شَكُّ بأنهم الناسِ الذين يَرتبطونَ بتلك المجموعاتِ المعقّدة ."بالرغم من أن المليشيات غير شرعية ضمن القانونِ العراقيِ، إلا إن بدر تزداد قوة بينما ترفض القوات الأمريكية مُهَاجَمَتها. ويضيف كايسي هو لَيسَ تسرّباً إلى داخل المؤسسة العسكرية ولكن شيئا علنيا هم مليشيات وينضمون بمساعدة الآخرين، ويسببون أزمة كبيرة لأنهم يكونون موالين لقائد المليشيات وليس لقائد الشرطة.
في وثيقةُ حَصلتْ عليها Ridder تكَشْف عن وجودِ فرقةِ موت في وزارةِ داخلية.
وهي مذكرة كَتبتْ مِن قِبل جنرالِ عراقيِ في غرفةِ عملياتِ الوزارةَ ومُعَنونة إلى مكتبِ الوزيرَ وهي: " قائمة أسماء المحجوزين." مدرجُ فيها أسماء 14 رجلَ الذين أُخِذوا من حيّ الإسكان السني في غرب بغداد، في وقت مبكّر صباحاً في 18أغسطس/آبِ. مؤشّرُ وقتَ حجزِهم أيضاً: الساعة 5:15 صباحاً.


جثث نفس ال14 رجلِ وُجِدت في بلدةِ بدرة قُرْب الحدودِ الإيرانيةِ في أوائل أكتوبر/تشرين الأول. طبيب في مشرحةِ بغداد الرئيسية التي فَحصتْ فيها الأجسامَ ووقّع إحدى شهاداتِ الوفاة، قالَ بأنّ أغلب الرجالِ كَانوا قَدْ قُتِلوا بالطلقات النارية الوحيدةِ إلى رؤوسِهم. وأَتذكّرُ عندما جَلبوا جثث المجموعةَ الكاملةَ،; كانت متحللة بشكل سيئ لذا لا نَستطيعُ أَنْ نُميّزَ أيّ علامات التعذيبِ. عليها.
الجنرال الذي وقّعَ مذكرةَ وزارةَ الداخلية، هو عبد الكريم خلف، أَكّدَ بأنه هو الذي وقعها. لكن على الرغم مِنْ إن عنوانها الذي يَقْرأُ "أسماء المحجوزين في منطقةِ الإسكان، "زَعم خلف بأنّ المتمرّدين، ولَيسَ شرطةَ وزارةِ داخلية، من إختطفَ الرجالَ. من غير الواضحُ، لماذا جنرال في وزارةِ الداخلية يُشيرُ إلى الرجالِ كَانواَ قَدْ إختطفواَ مِن قِبل المتمرّدين السنّةِ ك"محجوزون" في وثيقةِ حكوميةِ رسميةِ، أَو كيف عَرفَ الجنرالَ الوقتَ المضبوطَ للإختطافِ؟؟؟. وبعد الضَغطَ للمزيد من التفاصيل، قال الجنرال خلف: " إن الوزير منزعَجُ جداً. ويُريدُ معْرِفة كيف تسربت مثل هذه الوثيقةِ خارج الوزارةِ."

العقيد DiSalvo، أمر لواء قسمِ مشاة الجيشِ الأمريكيِ الثالثِ في شرق بغداد، حيث أنَّ هناك حضور ثقيلِ للمليشيات الشيعية، قالَ بأنّه سَيَكُونُ مستحيلَ تقريباً للجيشِ الأمريكيِ لهَزيمة المليشيات الشعبية.
إنّ الحيَّ الأكبرَ في منطقةِ DiSalvo مِنْ العملياتِ مدينةُ الصدر، كَانتَ موقعَا للإشتباكاتِ العنيفةِ في السَنَة الماضية بين مقاومة الصدر الشعبيةِ والقوات الأمريكيةِ. "مدينة الصدر من المحتمل أكثر منطقة آمنةِ بسبب حضورِ المقاومة الشعبيةِ. . جيوش المهدي الشعبية تَعْملُ دورياتَ في حيِّهم،. "وأنت عِنْدَكَ دورياتُ بدر أيضاً حيث عِنْدَكَ جيوبُ المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراقِ." وقد قدمنا تقارير عن حدة حالات من إن رجال من السنة يجمعون بعربات وزارة الداخلية ويقتلون في تلك المنطقة.ويقول القائد الأمريكي: قوّات التحالف لا تَستطيعُ فَرْض القانون عليهم (القانون الذي يُحرّمُ المليشيات). نحن لا نَستطيعُ نكران وجود المليشيات. هم سَيَكنُونُ ضمن القبيلة وعندما تقول لهم انتم مليشيات يقولون لا نحن من القبيلة, `. "أنت يَجِبُ أَنْ تكون عِنْدَكَ قوة بشريةُ أكثرُ فعالية.





#كهلان_القيسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرب الجويةَ المخفية في العراق
- رعب النِساء الحوامل في طرقِ بغداد الخطرة
- تلاشى حلم عودة العراقيين
- نظرة على الجماعات المسلحة في العراق: من هم وكيف يقاتلون.
- شارون في كردستان بلا عربان
- -السفر مَع أولادِ السوء-، نشوء فرقِ الموت العراقيةِ
- الحرب القذرة: تعذيب وتشويه العراقيين, وحرقهم بالفسفور هذه بغ ...
- وحوشنا في العراق: خفايا وأسرار تمس الحكومة العراقية
- فرق الموت السرية، مغاويرِ شرطة العراق الجدد
- أرامل السواد: قصة الاستشهاديات المسلمات من الشيشان إلى بغداد ...
- الأكراد يُريدونَ سَحْب المستثمرين إلى العراق الآخر
- نابلم، فسفور، تعذيب، حرق، ودريل التثقيب، واسود هل هذا هو ثمن ...
- القصّة الحقيقية وراء السرقاتَ الكبرى للمتحفِ العراقي.
- أسطورة ألزرقاوي: بين الأمن الكردي والأمن الأردني
- إرهاب توماس فريدمان
- صناعة القتل- حقيقة المرتزقة في العراق-ج2
- صناعة القتل- حقيقة المرتزقة في العراق-ج1
- أي أمة تَقِفُ تحت المحاكمة؟؟
- الكارديان: بغداد ألان المدينةُ الأكثر رعباً في العالمِ
- تقسيم العراق سَيولد إعادة تقسيمِ الشرق الأوسطِ


المزيد.....




- -ربما محاولة اغتيال- ثالثة.. القبض على مسلح قرب تجمع لترامب ...
- خيام نازحين تحترق، وقتلى وجرحى في قصف إسرائيلي طال محيط مستش ...
- غوتيريش يحذر من إمكانية -جريمة حرب- مع تزايد الاستهدافات الإ ...
- حزب الله يتوعد بتحويل حيفا إلى كريات شمونة بعد هجومه -النوعي ...
- -صدمت واشنطن-.. دبلوماسيان يعلقان على ظهور صورة السيستاني في ...
- بعثة مشتركة تزود مستشفيَين في شمال غزة بالإمدادات
- المتهم بمحاولة اغتيال ترامب -مصدوم- من التهمة الموجهة إليه
- الخارجية الروسية: نقل الولايات المتحدة منظومات -ثاد- إلى إسر ...
- دراسة مفاجئة عن عواقب شرب الحوامل للقهوة!
- الحمض النووي يحل لغز مكان دفن كريستوفر كولومبوس


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كهلان القيسي - إيران تَدير العراق عبر مليشيات بدر- وثيقة دامغة ضد وزير الداخلية