العالم مأزوم مأزوم - الكلمة ثورة

مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 8034 - 2024 / 7 / 10 - 04:49
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

العالم مأزوم مأزوم - كل في مجاله ثائر
العالم مازوم مازوم .
العالم في حالة تأهب وانتظار من الصين إلى أوكرانيا والغرب وروسيا الى البحر المتوسط فلسطين وأميركا ؛إسرائيل والغرب و وو
العالم على مفترق طرق عالي جدًا وخطير ، جانب إلى الهاوية حروب دمار دماء نووي وانمحاء ، وجانب إلى سهل أخضر فسيح سلام حرية تعايش إنتعاش ورخاء .
الأيام والشهور القادمة أراها حاسمة !
ممكن تبقى ستاتيك
أو مكانك راوح ؟


, حسب رؤيتي للأحداث , بقدر ما أعي أرسم سياسياً ,
يوميا أو شهرياً تقريبًا


**

امثال من بلادي
- " في تموز بتغلي الميّة بالكوز " .
يعني , نحن من بلاد الشمس ....



" إذا كانت فلسطين تحتاج إلى دقيقة صمت ,
ف سوريا تحتاج إلى أن يخرس العالم .. إجلالاً لآلام وعذابات شعبها " .
أحد الأصدقاء


"العبقري يجب أن يعز ف أسماء الألوان .. ولا كل الأزرق أزرق , ولا كل الأخضر أخضر . " . عاصي الرحباني

**

أجمل ما قال ميخائيل نعيمة:
" كحّل اللهمّ عينيّ كشعاعٍ من ضياك كي تراك في جميع الخلق . في دود القبور وفي نسور الجوّ , في موج البحار , في صهاريج البراري .. في
الزهور في الكلأ في .... ... " .
**


التشجيع يغير كل شيء ، و في كل المجالات .


إظهر المحبة عن طريق التركيز على ما هو إيجابي في الناس " . جويس

*

يظهر الدويلات الدينية العنصرية قادمة سريعا لمنطقتنا " اوطاننا سنتر الصراعات الدولية
هكذا يريد المعلم الأكبر ،
هل ستفشل اللعبة
ام جحيم الدول الكبرى سيفرش الكرة الأرضية كلها ؟!
المحزن و المقزّز في هذه الصراعات المفتعلة أننا لا نملك سوى هذا الكوكب و هذه الحياة القصيرة عليه. حتى عصيّ على الفهم!!!


الأنانية تقتل صاحبها .





كلٌ في مجاله ثائر
الكلمة ثورة ، الموقف ثورة الأغنية ثورة الصورة أيضا تصنع ثورة , التمسك بالتراث وتطويره ثورة . زرع شجرة ونبتة ، حكاية وقصيدة شعر ثورة .. التحرير والثورة لهم ألف مجال ومجال وطريق وأسلوب ..
المهم القيادة الوطنية المُجرّبة و المنهج الفكري الصحيح السليم الحّر الذي يلائم واقعنا الإقتصادي السياسي الإجتماعي والطبقي ... تحياتي للجميع .
صباح الخيرات والمسرات




لا يزال الشرطي الأميركي في بدلته الكاكية يحمل عصاه ومسدسه ، يؤدب ويأمر وينهي من يخالف أو يتمرد أو يثور ويمتنع عن تنفيذ الأوامر أو التمرد أو أو أو ..؟!!
الشعوب لا تموت مهما حاولوا تركيعها وإفناءها !!.

مثل اليوم :
- بيعملوا من الحبّة قبّة ، ومن الزبيبة خمّارة .
- فلان ، فلانة .. شو عملولا راس وفرناس .
مع الأسف أحداثنا اليومية السياسية الإجتماعية الشخصية والعامة تمر هكذا وتعاش بيتركوا الجوهر. لبّ الموضوع وبيتعلقوا بالقشور والظاهر ؟!

**

الحيّة : رمز للعناية
السمكة : رمز للخصب , للكثرة
الهلال : رمز للبركة
البدر : رمز للخير
النجمة : رمز للنشاط
المثلّث : رمز للحياة . للروح .
المخمّس : رمز لأصابع اليد - لأهل البيت .
صباحكم كواكب اصدقائي يا أهل الارض
جمال ابدي ذلك الذي تبعثين في الافق استاذتي الرائعة ...
**

" بالصبر تقتنوا أنفسكم " السيد المسيح

من الأرشيف .. محطات المنفى الطويل - بولونيا.


التشجيع يغير كل شيء ، و في كل المجالات . يشجع على العمل والنشاط والإجتهاد ويقوي الشخصية .
.


يظهر الدويلات الدينية العنصرية قادمة سريعّا لمنطقتنا " اوطاننا " سنتر الصراعات الدولية
هكذا يريد المعلم الأكبر !!
هل ستفشل اللعبة
أم جحيم الدول الكبرى سيفرش الكرة الأرضية كلها ؟


المُحزن , والمقزّز في هذه الصراعات المفتعلة أننا لا نملك سوى هذا الكوكب و هذه الحياة القصيرة عليه.
حتى عصيّ على الفهم!!!

الانانية تقتل صاحبها .



صيف مبارك ٢١ حزيران
، آملين أن يكون فصلاً لطيفًا على الشعوب , أقل حرارة وحرائقا طبيعية وبشرية . نرجو أن تلطّف البحار و الجبال من الهزّات والتسونامي ووهج التطرف والجنون والعنجهية .
صيفاً هادئا منعشاً رطباً , يحمل بشاير التحرّر والمحبة والسلام العادل و وحدة الأوطان


كل هذا التدمير لبلدنا الحضاري ، مخطّط ومدروس , ينفّذ يومًا بعد يوم من إحتلال إيران الفارسية إلى إسرائيل الصهيونية وغيرهم .. إلى السلطة الحاكمة التي لم تقوَى إلا على شعبها , تقتله وتسجنه وتهجّره .
كفى صمتاً وخوفاً أما م ما يحصل لسورية الشعب والأرض والتراث العمراني التاريخي النفسي والجغرافي الإجتماعي والإقتصادي ! ؟!
**



إكرامًا لعيد الأب .. ألف سلام ورحمة لمن غابوا عنا بالجسد .؛الله يرحم جميع آباؤ كم أصدقائي.و أحبتي , يطول عمر الأحياء يا رب ..شكر وتقدير لمروركم جميعاً .21 يونيو حزيران

#مريم_نجمه (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات