مصطفى راشد
الحوار المتمدن-العدد: 8369 - 2025 / 6 / 10 - 16:53
المحور:
الادب والفن
أُغنِيَةُ / يَارِيتكْ صَبَرت
--------------------
لِيهْ غَدَرَت وكَسِرَت
وَهَانَت عَلَيكَ الْعَشَرَة وَاتَغَيَّرَت
كُنت فَهِمنِى عُيُوبَى
وَبِالسَّمَاحِ عليا اتَكَرَّمت
أَنَا كِتِير سَامَحت وَغَفَرت
صِدقَنِى أَنَا اتَغَيَّرَت
واحنَا مِشْ مَلَايكَةْ
وَالْكَمَالُ لِلَّهِ ,,,لَوْ أَمَنتَ
يَارِيَتكَ اديتنَى فُرصَةْ
وَعَلِيَّا استَنَيَت وَصَبَرَت
لَنَا مَلَاكٌ وَلَا انتَ مَلَاكٌ
وَالدُّنيَا مَرَاحِل وَمَحَطَّاتٌ
لَوْ حَبِيت كُنت صَبَرت
وَطَوَّلْت بَالَكَ وَغَفَرَت
وَعَلِمَت وَنَاقَشَت وَغَيَّرَت
كُنتُ سَامَحت وَقَدَرت
وَادَتنَى فُرصَةً وَاتَحَمَّلْت
يَارِيَتكَ صَبَرَت
احنَا مِشْ مَلَايكَةْ
لِيهْ بِسُرعَةٍ قَرَّرَت
يَارِيَتكَ خَدَّت وَقت وَفَكَّرت
كَانَ لَازِم تَتَسَامَح
وَتَدِينَى فُرصَةٌ مَعَ الْوَقتِ
وَأدِينَى أَهُوهْ ،،،، اتَغَيَّرَت
يَارِيَتُكَ صَبَرَت
سَنَى كَانَ صغِيرٌ
وَأَنَا دِلْوَقت كبرت
وفهمت ،،واتعَلَّمت
أَحنَا بِنِتَعَلَّم مَعَ الْوَقتِ
وَأَحنَا مِشْ مَلَايِكَةْ
صِدقَنِى أَنَا اتَغَيَّرَت
ذِكْرَيَاتنَا قُدَامَى صَوتٌ وَصُورَةٌ
فَى الْقَلْبِ وَالْعَقلِ لسة مَحفُورَةٌ
لِيهْ غَدَرَت وَكَسَرَت
يَارِيَتكَ فكرت وصَبَرَت
كلمات د مصطفى راشد للنقد ت 01005518391
#مصطفى_راشد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟