العدد: 29108 |
Monday, July 13, 2015
|
المغرب |
City/Country |
فؤاد زناري |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
أحيطكم علما و بصارح العبارة ، أن معظم رجالات الأمن الوطني بمدينة ورزازات جنوب المغرب ٱ-;-قترفوا العديد من ألعن و أفظع أفعال الإجرام المتوحشة، حيث قتل الظابط السيد الشاذلي عبد الجليل ينحذر من مدينة ورزازات بحي تاوريرت، حيث تم شنقه من طرف هذا الظابط الذي كان يجرم و يعنف و يقهر ويظلم و يقتل و يقبر.......................... ...العديد من شباب ساكنة ورزازات ، بالإظافة إلى ٱ-;-رتكابه أجرم فعل إجرامي بنتهى ممارسة الظلم الظالم حد الموت على السيد محمد بوعلي الذي تم قتله بمقهى المسافرين فجر سنة 1994 بأسم مكونات المخذرات السامة و القاتلة في الحين، حيث تم كل من السيد زكرياء و محيي الدين فخر الدين و حرار و حسن و عمر و ٱ-;-عكيدة.........................، ٱ-;-شتغلوا رجال الوقاية المدنية بمدينة ورزازات، هؤلاء المجرمين كانوا يتسلطون على العديد من شباب ساكنة مدينة ورزازات، صباح مساء و حتى ليلا بلطمهم و ركلهم حد الموت بإدارة الوقاية المدنية آنذاك قرب البنك الشعبي لورزازات و عندما تحتذم ظروف الضرب و الجرح المفضيين للموت يقومون بإرسال الضحايا المظلومين إلى المخفر المحادي لهم، حيث أن كلا من السادة : الشاذلي و عمداء الشرطة القضائية : الوردي و كبيش و فخر الدين و الرحلي و كذلك المفتش العربي ............................. والحاج البقالي.....................................يتأمرون على مئات الآلاف من شباب و مراهقي ساكنة ورزازات ، الذين تم قتلهم بألعن و أجرم و أقمع.................ممارسات اللطمات و اللكمات و الركلات الظالمة حد الموت و بمنتهى الحرية المائعة و منذ سنة 1970 م حتى سنة 1999 م٠-;-
و زد على ذلك أن كلا من ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي المصحة الإستشفائية الإقليمي سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات ، هي العديد من الموتى الأموات المقتولين و المعدومين من طرف السادة الرمضاني، الخراطي و الإسماعيلي و محمد خموس و مومادي و أهموش و سعيد الجرماطي و حسني و ٱ-;-براهيم أيت أوخشيف و سلامة و خالد.......................و الممرضاتالزعزاع...................................و أدحوم...............................................حيث كانوا يمارسون أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة حد الموت و كانوا و لازالوا يقتلون و يقبرون بمنتهى الحرية المائعة منذ سنة 1970 م حتى اليوم 2015 م، منهم من تقاعد. لقد راسلتكم للعديد من المرات عن قصد طلبي مساعدة مولوية من أجل فتح تحقيق بحث و جد معمق فيما يخص ملفي المطلبي المتعلق برفع جبر الضرر مع إنصافي بدافع أنني لاحقت أجرم ممارسات الخروقات الطبية المتوحشة و الظالمة حد الموت و أشرس مختلف أشكال و أساليب التعذيب الجسدي المفترسة و أسم مركبات سموم الكثير من وسائل الإنتهاكات الجسيمة المسعورة و الظالمة غاية الظلم و القمع و القهر و القتل المخزني المتلفع بغية قتلي لأزيد من 10 محاولات أحكام الإعدام المستبدة و المتسلطة حد الموت المؤبد و ذلك بتآمر كل رجالات الأمن الوطني المستدحشة و النائبة و أعوان الوقاية المدنية و كل رؤساء و شيوخ و قواد و عمال و أعوان..................المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب حيث أمطروني بألعن و أفظع و أرجس ممارساتهم القمعية و القهرية و التضييعية المهشمة بالإرتماء علي على زي نسل البراري الغاذرة عن مقصد قتلي في المخفر المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات جنوب المغرب، و المحادية أنذاك لإدارة الوقاية المدنية الإقليمية عندها كم من أجرم ممارسات الضربات الغاذرة و القاتلة حد الموت المؤبد منذ سنة 1989 م إلى حدود 2015 لقد راسلتكم للعديد من المرات عن قصد طلبي مساعدة مولوية من أجل فتح تحقيق بحث و جد معمق فيما يخص ملفي المطلبي المتعلق برفع جبر الضرر مع إنصافي بدافع أنني لاحقت أجرم ممارسات الخروقات الطبية المتوحشة و الظالمة حد الموت و أشرس مختلف أشكال و أساليب التعذيب الجسدي المفترسة و أسم مركبات سموم الكثير من وسائل الإنتهاكات الجسيمة المسعورة و الظالمة غاية الظلم و القمع و القهر و القتل المخزني المتلفع بغية قتلي لأزيد من 10 محاولات أحكام الإعدام المستبدة و المتسلطة حد الموت المؤبد و ذلك بتآمر كل رجالات الأمن الوطني المستدحشة و النائبة و أعوان الوقاية المدنية و كل رؤساء و شيوخ و قواد و عمال و أعوان..................المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب حيث أمطروني بألعن و أفظع و أرجس ممارساتهم القمعية و القهرية و التضييعية المهشمة بالإرتماء علي على زي نسل البراري الغاذرة عن مقصد قتلي في المخفر المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات جنوب المغرب، و المحادية أنذاك لإدارة الوقاية المدنية الإقليمية عندها كم من أجرم ممارسات الضربات الغاذرة و القاتلة حد الموت المؤبد منذ سنة 1989 م إلى حدود 2015 م ، أصبحت أشبه بقبر متحرك أقبع في أنبذ متاهات الثفاهات المهمشة و المقصية حد الجنون و لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي٠-;-
علاوة، لقد تعرضت منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم 2015 م ع معها أي علاج و أن يلعن عليهم بأسم مركبات سموم لعناته اللعينة و أن يلطخهم بأجثم ما في عدابه ا
أحيطكم غاية اليقين أنني أرفع يدي لله عز و جل أن يلاحق كل من ساهم و لازال يسهم من كل رجالات الشرطة القضائية و القوات المساعدة و كل رؤساء و قواد............................................. المجلس البلدي و عمالة ورزازات جنوب المغرب و اللذين مارسوا علي ألعن و أشرس و أجرم كل أشكال التعذيب الجسدي المتوحشة و حاولوا قتلي و تقبيري لأزيد من 10 محاولات الإعدام الظالمة و المتسلطة حد الموت المؤبد منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م أن يلاحقهم بأذحر كل أنواع أورام الأمراض الخبيثة و التي لا ينفع معها أي علاج و أن يلعن عليهم بأسم مركبات سموم لعناته اللعينة و أن يلطخهم بأجثم ما في عدابه ا .
|
|
|
العدد: 29006 |
Monday, December 1, 2014
|
فلسطين |
City/Country |
حامد حاج علي |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
هذا أوان الشد فاشتدي زيم ولسوف يلقى الفلسطيينيون أنفسهم خارج مساكنهم ووطنهم في ظل دولة يهودية استعمارية عنصرية . ان لم يبادروا الى تضخيم القضية على المستويات المحلية والاقليمية والدولية . وولن يجدوا الا مخيمات تأويهم على أمل من العودة بعد النصر بفضل أنظمة الحكم العربية . وكما كان الوعد في الزمن الغابر وضاعت بعده فلسطين ولم تعد لهم تشكل قضية فلسطين اهمية مواطنة من الدرجة الثانية حملة ناشطين فلسطينين من الداخل ضد -يهودية الدولة- Nazmi Alsalman
مواطنة من الدرجة الثانية حملة ناشطين فلسطينين من الداخل ضد -يهودية الدولة- إعجابإعجاب · · مشاركة
|
|
|
العدد: 28192 |
Tuesday, May 28, 2013
|
فرنسا |
City/Country |
حامد محمد |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
الحوار المتمدن يعني الاهتمام بمدنية الانسان أنيا بما يفيد الانسان في حياته المدنية لا الاشتغال على الغيبيات مادا يفيدني ان كان الله موجودا او غير موجود ثم بمادا يفيدني ادا كان أبو در الغفاري شيعيا أو شيوعيا يلا حظ أنكم تغيبون أسئلة الحاضر والمستقبل على حساب الماضي وبخصوص اللحظة الراهنة هناك ثورات حقيقية في الوطن العربي لكنها مغيبة تماما عن الفكر العربي المعاصر ويبدو عن عمد من يتامى البعث العربي ومن لف لفهم لصالح كتابات هامشية أو ماضوية عملا بمقولة أنه من السهل أن تنتقد التاريخ لان الاموات لن يحتجوا عليك والسلام
|
|
|
العدد: 28191 |
Tuesday, May 28, 2013
|
فرنسا |
City/Country |
حامد محمد |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
الحوار المتمدن يعني الاهتمام بمدنية الانسان أنيا بما يفيد الانسان في حياته المدنية لا الاشتغال على الغيبيات مادا يفيدني ان كان الله موجودا او غير موجود ثم بمادا يفيدني ادا كان أبو در الغفاري شيعيا أو شيوعيا يلا حظ أنكم تغيبون أسئلة الحاضر والمستقبل على حساب الماضي وبخصوص اللحظة الراهنة هناك ثورات حقيقية في الوطن العربي لكنها مغيبة تماما عن الفكر العربي المعاصر ويبدو عن عمد من يتامى البعث العربي ومن لف لفهم لصالح كتابات هامشية أو ماضوية عملا بمقولة أنه من السهل أن تنتقد التاريخ لان الاموات لن يحتجوا عليك والسلام
|
|
|
العدد: 28173 |
Sunday, April 7, 2013
|
Turkey |
City/Country |
اشور اسحاق |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
تقييمي لموقعكم سيء والسبب هو لعدم وجود اي تمدن في مقالاتكم واخص منها مقالات المدعو حسن محسن رمضان الذي يصب جام غضبه على المسيحية وعلى سيدنا يسوع المسيح رسول المحبة والسلام والذي فدى بنفسه من اجل البشرية المدعو حسن رمضان يركز في مقالاته للاساءة المتعمدة للمسيحية بعد ان راى هو واتباعه ومن يقرا له ومن يحمل نفس افكاره الظلامية بان المسيحية هي في انتشار ساحق وان الاسلام بات في خطر محدق خاصة بعد كشف حقيقة الاسلام الارهابي الذي يحوي قرانه على ايات تحرض على القتل والكراهية وسلب وحيازة اموال ونساء الاخرين وبعد ان كشف عري الاسلام ومحمدهم الرجل الجنسي الذي كان برسل رجال قومه للحروب ويغتصب نساؤهم وهو الذي تزوج اربعين امراة واوهم الأغبياء من اتباعه بان من يقاتل ويجاهد في سبيل الاسلام سيحصل على اربعين حورية في الجنة وصور الجنة كانها ملهى ومكان للرذيلة وكما قال سيكون لهم ايضا غلمان عدا الحوريات يا لبشاعة الفكر الجنسي وهو الذي حلل الزواج من اثنتان وثلاثة واربعة وخمسة وهذه كانت مميزات دين الجنس والقتل وكره الاخرين وهذا الذي جلب الاغبياء لهذا الدين وامنوا به بسبب هذه المغريات الجنسية. ان المتخلف حسن محسن رمضان يطعن في الديانة المسيحية لشدة كرهه للحق وللمحبة وللسلام وللاخاء وللتسامح وهي صفات المسيحي وانما هو يحمل صفات المسلم الذي يجاهد ليتزوج الكثيرات ويحصل على اموال الاخرين بالقوة والسيف والغزو كما كان محمده يعمل عند بدا رسالته التخريبية. لماذا لا يتكلم المدعو محسن رمضان عن اسلامه هذا اليوم الاسلام الذي يقتل ويذبح الاخرين وهاهي ثورات الربيع العربي تشهد على ذلك اليوم وتطبق تعاليم الاسلام بحذافيره ان عالم المسيحية الغربي الذي انار حياة البشرية بفعل تعاليم المسيح السمحاء وبفعل التطور الفكري والتقني ونقل الأنسانية من الظلام الى النور هو العالم الذي سيسود وسيقضي على البغضاء بقوة المحبة وسيقضي على الظلام الاسلامي بقوة نور المسيح وان المسيحية في زيادة رهيبية وان الملايين من الأسلام تتحول سنويا الى المسيحية كل سنة في افريقيا والمغرب والجزائر ومصر وتونس وليبيا والعراق وخاصة شمال العراق وايران التي تحطمت بفعل حكم الملالي الذبن اباحوا الجنس من خلال زواج المتعة وغيره من انواع الزواجات التي ليست سوى اباحية جنسية مقابل المال القليل وحتى السعودية والكويت يتحول الالاف منهم سنويا الى المسيحية ومنهم امراء يخافون كشف هوياتهم خوفا من ان يتم قتلهم وان غدا لناظره قريب والمسيح الرب قادم ليدين الأحياء والاموات والسلام على من هدى للمسحية اليوم والى من سيهدي غدا وبعد غد وحتى مجيء المسيح الاله وشكرا.
|
|
|
العدد: 28162 |
Tuesday, March 5, 2013
|
فلسطين المحتلة |
City/Country |
عتريس المدح |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
الاعلام الاليكتروني متنفس للهروب من ضبط الصحافة الرسمية ومقص الرقيب، وقد فتح الباب على مصراعيه ليشارك الجميع في حوار بناء ديموقراطي، والاعلامي الاليكتروني قد يكون اعلاما كامل المواصفات في حال ما كانت له ضوابط في الالتزام بالتحقق من كل معلومة منشورة، وقد يكون مضللا في حال ما ترك الحبل على الغارب لينشر فيه من يريد,، هذا بشكل عام أما حول الحوار المتمدن بشكل خاص فهو موقع محترم لادارة نقاش عقلاني ديموقراطي هاديء يتجه إلى التقدم ، لكنني أنبه هنا من أن هنالك من يستخدم محور نقد الفكر الديني في الموقع لنشر الفكر الديني التبشيري مما يخالف هدف اليسار وهذا ما يجب ضبطه، كما أن على الحوار أن يضبط ما ينشر كأخبار بطريقة فيها الكثير من التحقق وأن ينقل عن أكثر من مصدر حتى يظل موضوعيا دون تغليب طرف على طرف فالخبر هو مجرد خبر يجب أن ينشر كما هو ، فالنقل عن طرف دون تحقق يعني نشر الخبر بطريقة منحازة مع الاحترام لموقع الحوار المتمدن ومساهماته الفعالة في عملية التنوير وتطوير الفكر الديموقراطي واليساري
|
|
|
العدد: 28141 |
Tuesday, January 8, 2013
|
sweeden |
City/Country |
nedaa Aljewari |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
التهاني القلبية لكافة العاملين في هذا الصرح الثقافي المميز وعلى رأسهم الأستاذ رزكار عقراوي...انه ما يثلج القلب التزام الحوار المتمدن بقضايا الأنسانية والثقافة التقدمية والأفكار النيره التي تهز أركان الظلام في مجتمعنا العربي وله الفخر بأحتضانه الأقلام الشابة من الكتاب والمعلقين الأمنيات الصادقة باستمرار النجاح
|
|
|
العدد: 28136 |
Saturday, December 29, 2012
|
الاسكندرية |
City/Country |
خالد المرسي |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
موقعكم سيء من حيث الاتجاه ومن ثمّ المحتوى، لكنه جيد من حيث العقول التي تكتب فيه. فلو عرفت هذه العقول الطريق الصحيح الذي يؤثر في المجتمعات العربية فتتصالح مع النخبة وتتصالح النخبة مع الهوية العربية والإسلامية لدخلنا بذلك في عصر النهضة العربية ، وبدون هذه المصالحة لن تتحقق نهضة بل سيكون الصراع وفقط كما هو حادث الآن
|
|
|
العدد: 28135 |
Friday, December 28, 2012
|
العراق |
City/Country |
احمد الجوراني |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
نهنئكم وانفسنا بالذكرى الحادية عشر لتأسيس موقعنا المتميز الحوار المتمدن وفقكم الله
|
|
|
العدد: 28133 |
Thursday, December 27, 2012
|
|
City/Country |
حبيب محمد تقي |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
كل عام ، تطول قامة أشجاركم الباسقات وتتفرع غصونها الزاهية. بأنضج الفواكه الشهية والتي تلبي حاجة الروح من زاد متعدد الفوائد. مصدره تربتكم الطاهرة وهواءكم النقي . بوركنا وبورك فلاحيكم .. حيا على الفلاح حيا على خير العمل! حبيب محمد تقي
|
|
|
العدد: 28131 |
Monday, December 24, 2012
|
المانيا |
City/Country |
الدكتور, علاء الصباغ |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
موقع الحوار المتمدن متعدد الثقافات ومطلق الحريات ويكفل حق الرد والدفاع عن الأفكار وهذه خطوات جدا مهمة وفعالة في المسير نحو الديمقراطية وحرية الفكر والمعتقد ونتمنى أن تبقى هذه الشعلة الوضاءة لكل الاحرار
|
|
|
العدد: 28130 |
Sunday, December 23, 2012
|
الامارات |
City/Country |
مناضل الفياض |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
الحوار المتمدن كائن يتنفس حرية ملتزمة , وتنفسه ليس عبثاً او رغبة بحياة عبثية , انه الملاذ لكل من وجد نفسه وحيد او غريب وقد تخلى عنه قسرا رفاق الدرب , انه تعويض لسنوات صعبة كنا نبحث فيها عن ملاذ آمن للكلمة الصادقة المعبرة , نقرأ فيها نضال السنين الماضية ونشهد فيه بناء السنين القادمة او على اقل تقدير نتمنى ان تكون كما نرغب نحن او كما يرغب فيه اليسار الذي ناضل من اجل حياة سعيدة ومستقبل زاهر , والى مزيد من الابداع والالتزام لكي يبقى الحوار المتمدن ملاذ كل المثقفين . اتمنى لكم مزيدا من التقدم وتقبلوا مني احلى ود
|
|
|
العدد: 28127 |
Friday, December 14, 2012
|
ايران |
City/Country |
علي عبدالحسين |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
الموقع يسير في خطٍ معتدلٍ بين الواقع والمنشود وفيهِ من الفكر التنويري السياسي والديني والادبي الكم الكبير شكراً جزيلا على ما تبذلون من مساع كبيرة
|
|
|
العدد: 28126 |
Thursday, December 13, 2012
|
فرنسا |
City/Country |
بديع الالوسي |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
الحوار المتمدن نافذة من خلالها يعبر المثقفين العراقيين والعرب عن همومهم وهواجسهم وتطلعاتهم ، فكل صباح : : نجدماهوجديد وممتع ومفيد ، لذلك أنتهز هذه الفرصة لأزف التهاني الى هيئة التحرير لجهودهم الطيبة بمتابعة ونشر المقالات والموضوعات تهنئة الى كل كتاب وكاتباب الموقع فهم القلب النابض شكر وتقيدير الى مصمم الموقع شكر الى كل الاصدقاء الذين يساهمون بنشر الكتب الادبية والثقافية محبتي للجميع واتمنى للموقع التألق دائما ً ا
|
|
|
العدد: 28125 |
Wednesday, December 12, 2012
|
فلسطين الداخل / عرب ال48 |
City/Country |
هيام مصطفى قبلان |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
أحيي موقع الحوار المتمدن وأبارك لكم بمناسبة مرور هذه الحقبة من الزمن بتأسيسه ، خلال هذه السنوات الحادية عشر تابعتنكم في أصعب فترات الأحوال العربية والتغييرات السياسية والاجتماعية والاقتصادية فيها ، كنت سعيدة بمشاركتي معكم بأكثر من حوار وموضوع وملف ، فتحتم أبواب الموقع لأصحاب الفكر الحر ليدلوا بأفكارهم وانجازاتهم واقتراحاتهم ، وأعتقد أن مثل هذا الموقع يجب أن نفتخر به على الصعيد الدولي والعالمي لحرية الرأي التي منحتموها للقراء والشعراء والأدباء والباحثين والمفكرين ، وخاصة لصوت المرأة المقهورة والتي ما زال يتم الحجر على ابداء رأيها من ناحية سياسية وعاطفية ، كما وأن المواضيع الهامة التي تنزل وتنشر في الموقع كان لها الأثر على حلاركة التغيير على مساحات الوطن العربي في ظل الثورات في البلدان العربية ونزول المرأة الى الشارع مع الرجل . وكلمة حق يجبل أن تقال أن موقع الحوار المتمدن لا يعترف بالتمييز الطائفي ولا بالهوية ولا بالدين واللون ، وهذا ما أتى بي أنا شخصيا الى الاموقع باعتباري شاعرة وروائيىة تسعى من أجل التغيير والفكر الحر المغاير في ظل الأنظمة الاستبدادية للحكام العرب ومواجهة المجتمع الذكوري الذي ما يزال يرزح تحت نير الخوف والمواجهة من المجتمع ومن المرأة كمنافسة له في خلق وصنع مجتمع آخر ..لكم تحياتي وأشد على أياديكم وأبارك لكل من كتب حرفا وحمل قلما من أجل مواتجهة مصير مرّ وقاس .
|
|
|
العدد: 28120 |
Monday, December 10, 2012
|
العراق |
City/Country |
غالب المسعودي |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
في الذكرى الحادية عشر لتأسيس الحوار المتمدن: الاعلام الالكتروني الى اين؟ د. غالب المسعودي في الوقت الذي تسعى فيه الدول ذات الديموقراطيات العريقة الى جعل الاعلام الالكتروني خدمة متاحة للجميع, وجزء من تحقيق اليات حقوق الانسان,تسعى دول اخرى ابتليت بأنظمة اما ديكتاتورية او اوتوقراطية رجعية مهجنة, الى حجب هذه الخدمة عن السواد الاعظم من الناس ووراؤها تكميم الافواه وحجب الحقيقة, في الوقت عينه اصبح العالم قرية صغيرة ,وتمارس هذه الالية عند المنعطفات السياسية الخطيرة اي عندما تكون هناك ازمة وعندما لا تتمكن هذه الأنظمة من مواجهة فشلها ,توصم الاعلام الالكتروني بشتى المسميات منها التسفيه وعدم الموثوقية, في الوقت الذي تتبنى دول أكثر تطورا ,الاعلام الالكتروني كوسيلة للتصويت الانتخابي ,و بناء حكومات الكترونية .وطريقة للتواصل بين اهم مراكز البحث العلمي, والملاحظ ان اكثر وسائل الاعلام الورقي او التقليدي تستخدم تقنية الاعلام الالكتروني لتوصيل رسائلها الى اكبر شريحة اجتماعية مهتمة, فللإعلام دور ترويجي من ناحية اجتماعية وسياسية واقتصادية, و ان الكثير من وسائل النشر سواء على الصعيد الثقافي او العلمي او الاقتصادي لا تجد مندوحة من ان تستعمل الانترنيت لتبادل المعلومة او حتى التداول المالي بين البنوك ,والكثير من المواقع الموثوقة لا توفر طبعات ورقية من اصداراتها , على الرغم مما قيل ويقال عن الاعلام الالكتروني لكنها نجد انه لعب دورا اساسيا ومميزا في اثارة الراي العام العالمي, و موقع ويكي ليكس مع التحفظات مثال ,ويشكل موقع الحوار المتمدن وما يضطلع به من دور حساس في نشر الثقافة التقدمية نموذجا اخر, لكن هناك اشكالية وهي مركبة فالمواطن العربي وانا اخص المواطن العربي ليس من دوافع قومية ولكني اعيش هذا الواقع, يعاني من ازدواجية الفهم والفعل فهو مرة ينظر الى العالم من خلال مرآة ’الذات والتي لاتعبر حدود وعيها معلوماتيا ,وبين من يعتبر ان المعلوماتية جزء من الترف الفكري او اضافة تزينيه للجسد المترهل بوهم السلطة, وما بينهما هو السواد الاعظم الذي يعاني من القهر الاجتماعي والاقتصادي والذي يبحث عن لقمة عيشه غير مبال بالمعلوماتية, ومصدقا ما تصب في ذهنه وسائل النشر التي تديرها السلطات الرسمية وغير الرسمية بما متاح لها من امكانات, و تمارس تشويها متعمدا للحقائق كونها اكثر محلية ,وتملك الوسائل المتاحة , تستثمر الذهن الذي اتعبه الكد اليومي, لذا ارنى من الواجب على الاعلام التقدمي وعلى قوى اليسار الديمقراطي الوطني التصدي لقوى الظلام والقاء الضوء على ما ينتجه اليسار الديمقراطي, ووضعه في متناول الشريحة الاكبر اجتماعيا, وليس بالضرورة وعيا متعاليا, واستثمار التردي الذي تنتجه الانظمة وانصاف الايديولوجيات المتهالكة رغم امتلاكها السلطة ,سواء في مجال البنى التحتية او على صعيد الخدمات معززة بالأرقام والاحصاءات لان المواطن هو ساحتها , ان المتأمل للتحولات التي عايشناها بعد ما يسمى بالربيع العربي والشرق الاوسط الجديد يجد ان بعض الاتجاهات التي تنتمي الى اليسار والتي ركبت عربة التغيير, لا تمارس دورها وهو الذي منوط بها أيديولوجيا وانسانيا,لا اعرف ارضيت بالمقام فأقامت ام تركت هناك فنامت, وهي في الاساس قد ركبت نفس الموجة. ان بناء قناة فضائية تمثل اليسار العلماني الديمقراطي بعيدا عن اجندات السلطات الحاكمة ليس امرا مستحيلا, رغم اننا نعرف جيدا فعالية العولمة ذات القطب الواحد ,وعلى اليسار الوطني ان يأخذ زمام المبادرة, وتشكل سياسة الحوار المتمدن في هذا الاتجاه نموذجا يحتذى به لرسم سياسة ثقافية تلبي الحاجات الاجتماعية ولا تتجاوز الحقوق الاساسية للنشر, هناك حقيقة اخرى اود التعريج عليها وهي مصاغة بتساؤل هل للثقافة سلطة ؟...نعم ستكون للثقافة سلطة ان كانت مدعومة بالبينة الواضحة والوثيقة الرصينة وان كانت لا تؤدي دورا على صعيد تطبيق القانون فإنها بالتالي وسيلة احتجاج بيد المتلقي الواعي للمعاناة, وفي العالم كثير ممن يساندون الحق.
|
|
|
العدد: 28118 |
Monday, December 10, 2012
|
المغرب |
City/Country |
عابر سبيل |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
سنة سعيدة وكل سنة اونتم بخير ونتمنى لكم المزيد من التألق والنجاح في مهمتكم الاعلامية الشاقة والنبيلة
|
|
|
العدد: 28115 |
Sunday, December 9, 2012
|
هولندا |
City/Country |
فريد قرياقوس داود |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
أقدم التهاني القلبية الصادقة الى كل أعضاء هيئة تحرير الحوار المتمدن والعاملين والمساهمين من وكتاب وكاتبات بمناسبة الذكرى الحاديةعشر لتأسيسه .... والحوار المتمدن صرح اعلامي رائع اثبت خلال هذه السنوات انه موقع متميز عمل نشر علئ الافكار التقدميه وتوحيد قوئ اليسار.... مع تحياتي واعتزازي بهذا المنبر المتالق.. فريد قرياقوس داؤد هولندا من القراء الدائمين للحوار المتمدن
|
|
|
العدد: 28114 |
Sunday, December 9, 2012
|
المغرب |
City/Country |
عبد السلام أديب |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
الحوار المتمدن أصبح مدرسة للوعي الطبقي وللتثقيف الذاتي وللجدل، بل اصبح بمثابة جمع عام للكثير من حاملي الفكر البروليتاري الاشتراكي من اجل التفكير الجماعي وطرح مختلف الأفكار مهما بدت لنا غريبة وغير مستقيمة فهي تدقع نحو تعميق التفكير والنقاش والتفاعل، شكرا للحوار المتمدن ومتمنياتي له بالتألق الدائم، كما أوجه صادق محبتي وتقديري لجميع الكاتبات والكتاب المساهمين في الحوار المتمدن فكل قراءة قرأتها الا وزادتني فكرة جديدة فشكرا للجميع مع من توافقت معهم ومع من تجادلت معهم، وأود أن أوجه تحية وتقدير خاصين الى الرفيق العزيز رزكار عقراوي على المجهود الذي بدله فبناء هذا الموقع، وأقول له أن جزائز الدنيا لن تكفي لتقييم هذا العمل الجبار، فتحية نضالية عالية اليك
|
|
|
العدد: 28113 |
Sunday, December 9, 2012
|
المغرب |
City/Country |
حمزة ربيع |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
الحوار المتمدن يدفعنا بقوة الى ادمانه وكلما ادمنا قراءة افكار المئات من الكتاب والمفكرين الا وحدثت في اذهاننا تفاعلات وجدليات وافراز افكار جديدة، شكر للحوار المتمدن شكرا لرزكار عقراوي وكل عام وانتم متألقون
|
|
|
العدد: 28112 |
Sunday, December 9, 2012
|
السويد |
City/Country |
دانا جلال |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
في مدينة الحوار الفاضلة تولد احدى عشر فكرة، وفي تمدن حوارها تزدهر احدى عشر قصيدة، تجمعنا بوزنها الانساني، بقافية حلم بعالم افضل، وحينما ترسو اشرعة المناضلين بمقربة من مدى التحقق، نجد حوارنا المتمدن والرفيق رزكار عقراوي واميرات وامراء الكلمة من العاملين معه في هيئة التحرير وكاتبات وكتاب ينشدون سوية لمن هم ضد الحوار والتمدن ويخبرونهم عن ملاذ امن يجمعهم معنا بشرا .. للحوار المتمدن وللرفيق رزكار ورفقة معه ومعنا احدى عشر حلما يُعَّمد بعرق الكادحين وشغيلة الفكر وفي مقدمتهم الحواريات والحورايين
|
|
|
العدد: 28111 |
Sunday, December 9, 2012
|
العراق |
City/Country |
جمعة عبدالله |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
تميز موقع حوارالمتمدن كمنبر ديموقراطي متميز وفعال في الساحة العربية بتفاعل الرأي والرأي الاخر , ومنبع ثري للفكر الديموقراطي الاصيل الذي يدافع عن حق الشعوب العربية في الحرية والديموقراطية , وبناء الانسان وفق القيم والمبادئ الانسانية التي تساهم في التاخي والنضال من اجل المستقبل المشرق , ويؤمن بالتنوع الثقافي والفكري , ان الفكر الديموقراطي تعرض في السنوات الاخيرة الى تشويه متعمد , من اجل ابعاد جيل الشباب من الاقتراب منه . بسبب المتاجرة الانتهازية والسلفية , واحداث شرخ بين الافكار الديموقراطية وقوالب الافكار المحافظة الجامدة , من هنا ياتي اهمية موقع الحوار المتمدن واحتلال مكانة بارزة وفعالة في الصراع السياسي الدائر , ان موقعكم احتل سمعة وهيبة ومكانة بارزة ولا يمكن لاي مثقف او كاتب او قارئ ان يستغني عنه , او لم يطالع صفحاته بشكل يومي . هذا العمل الرائع زاد هيبة ومكانة التيارات الديموقراطية واليسارية , ويعود الى جهود كل العاملين في الموقع , هذه الجهود المثابرة موضع احترام وتقدير واعتزاز , وتشكل علامات مضيئة في الاعلام الحر والنزيه والصادق , واجد الموقع بشكله الحالي مرتب بشكل رائع وبسيط وغير معقد على القارئ والمتابع والمتفحص , سوى لو هناك مكتبة تبرز اهم الابداعات الثقافية والفكرية مع استعراض بسيط عن فحوى الابداع . ان جهودكم المثمرة واضحة بشكل جلي , وموقعكم احتل بجدارة اذا لم ابالغ بانه مزار لكل مثقف وقارئ , وان وضوح الرؤية السياسية , بانه موقع ديموقراطي يساري هذه الصفة يجب ان تبقى ملاصقة للموقع , لانه من خلال هذه الصفة احتل موقع الريادة في الاعلام الاكتروني ومواقع النتر نت , اشد على ايديكم لقد ابدعتم في العطاء والجهد والاصرار على الاستمرار في الخصب والابداع , الف باقة ورد ومحبة واحترام وتقدير الكاتب جمعة عبدالله
|
|
|
العدد: 28110 |
Sunday, December 9, 2012
|
القدس- فلسطين |
City/Country |
عبد المطلب العلمي |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
اهنئ الهيئه الاداريه و بشكل خاص الرفيق رزكار عقراوي بعيدنا جميعا ،الذكرى الحاديه عشره لانطلاقه الموقع.نحن نعتز بحوارنا المتمدن ،رغم كثره انتقادنا لنشاطاته.فانا انتقد سعينا للافضل.الى الامام رفاقي. و اشكركم على خطوتكم الحصيفه باعاده نظام التعليقات.
|
|
|
العدد: 28107 |
Sunday, December 9, 2012
|
طرابلس/ ليبيا |
City/Country |
محمد عبعوب |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
يكفي هذا المنبر المتميز أنه اول منبر راي عربي حر يقيمه مواطن عربي في المنفى بدون اي تمويل من اية حكومة او سلطة او مؤسسة عربية.. لقد أتاح لنا الحوار المتمدن مساحة للتعبير الحر عن الرأي في وقت كممت فيه حكوماتنا افواهنا وسدت أمامنا كل السبل للصدع بالراي وقول ما نعتقد أنه صواب وحقيقة.. الحوار المتمدن كوة كنا نتنفس منها ونحن خلف اسوار السجون المرسومة باسم اوطان قبل أن نحررها من قبضة الطغيان.. الحوار المتمدن مدرسة علمتنا أن هناك آخر معنا فوق الارض التي نعيش عليها وانه من حقه ان نستمع له.. الحوار المتمدن أخرجنا من ظلام الفكر الواحد والرأي الواحد وفتح امامنا آفاقا أوسع للتفكير والمعرفة وألغى كل الحدود والفواصل التي كانت تمنعنا من التواصل.. الف تحية إكبار واعتزازا لهذا الصرح السامق وللقائمين عليه من كتاب ومراجعين وناشرين وفنيين وزوار ومعلقين.. ونتمنى ان يظل هذا البراح ساحة لنا نستظل بافيائها من حر الغربة الداخلية والخارجية.. مودتي لكم إدارة وقراء وكتابا..
|
|
|
العدد: 28106 |
Sunday, December 9, 2012
|
الدنمارك |
City/Country |
أمير أمين |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
تحية طيبة وأمنيات بالنجاح دوماً .. أتقدم بالتهنئة القلبية الخالصة لأسرة تحرير موقع الحوار المتمدن بمناسبة ذكرى مرور 11 سنة على ميلاده وعقبال الآلف عام وزيادة وأشد على أياديكم من أجل الإستمرار في تطوير هذا الموقع العلماني المتميز والذي نمى وتطور بوتيرة متصاعدة خلال السنوات الأخيرة.. أتمنى أن يتم حذف الجزء العلوي الخاص بعدد من الكتّاب لإعتبارات خاصة أعتقدها للتمييز بينهم وبين الآخرين في الجزء السفلي من الموقع والعمل بدلها على تقسيم الموقع الى جزء علوي يخص المقالات والدراسات السياسية وما شابهها وأن يكون الجزء السفلي للآداب والفنون وسواها وأن يتم السماح للتعليقات بالفيسبوك وبالحوار وأن يبقى للكاتب حق الإلغاء . تحية محبة خالصة لكم جميعاً وللقراء الكرام وعام سعيد ملؤه التقدم والإزدهار..
|
|
|
العدد: 28101 |
Sunday, December 9, 2012
|
ألمانيا |
City/Country |
عدنان الظاهر |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
أُهنئ كتّاب وقرّاء الموقع من كلا الجنسين تهنئة قلبية حميمة كما أقدّم التهاني لأصحاب ومحرري ومنظّمي موقع الحوار المتمدن .. الموقع في نظري جنّة المُلحدين وكعبة الماديين وغيرالماديين .. ثم أراه محمية طبيعية للكتاب والشعراء المبتدئين والناشئين والمستجدين وهذه واحدة من رسالات هذا الموقع : إحتضان وتشجيع وتطوير كفاءات المبدعين من الشابات والشباب . أهنئكم جميعاً ونفسي وسأسكرُ هذا اليوم حتى الحد الأقصى المسموح به إحتفالاً بعيد الحوار المتمدن الحادي عشر . عدنان الظاهر
|
|
|
العدد: 28096 |
Sunday, December 9, 2012
|
germany |
City/Country |
الدكتور لطيف الوكيل |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
الحوار المتمدن صرح اعلامي عظيم انتاج يليق بشعب العراق الذي استقى فكره السياسي من الماركسية ومأساته القهرية
|
|
|
العدد: 28094 |
Sunday, December 9, 2012
|
العراق |
City/Country |
ابو الحق البكري |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
اننا على اعتاب توديع توديع الثقافة الورقيه بكل اشكالها وعلى كافة مستوياتها ، لذا فان التداول الالكتروني بات حقيقة لامناص عنها ، وعلى مستوى المقال وباتجاهات متعدده فاني ارى ان الحوار المتمدن هي الرقم واحد ، وعليه فاننا نهنأكم ونهنأ انفسنا بهذه المناسبه ، متمنين لكم الاستمرار والتواصل بما يخدم الانسان وحقوقه وشروطتطوره .. شكرا لكل من قدم جهدا في اي اتجاه لموقعنا الرائع حوار متمدن وعقبال 5 مليون سنه ولا عاوزين اكثر .. تستاهلون احبابنا .. وشكرا
|
|
|
العدد: 28092 |
Sunday, December 9, 2012
|
|
City/Country |
قاسم السيد |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
اذا لكيان او مؤسسة او حكومة او شخص فضل على الثقافة العربية في عقدها الأخير فلا اظن انه يصل الى مستوى ماوصل اليه الحوار المتمدن فلقد كان هذا المنبر الديمقراطي المتنور اكبر مساحة اتيحت للفكر العربي لكي ينتج ثقافة تناسب متطلبات العصر بينما لاتزال الكثير من المؤسسات الثقافية العربية سواء رسمية او غيرها من المؤسسات التي لها علاقة بالكلمة والأبداع بعيده كل البعد عن الحداثة والأنتماء الى العصر لكونها لاتزال مرتبطة بهذا القدر او ذاك بقرار السلطان فهي تنتظر منحه وموافقاته اضافة الى منحه وعطاياه
|
|
|
العدد: 28091 |
Sunday, December 9, 2012
|
فرنسا |
City/Country |
د. جواد بشارة |
الاسم |
:التعليق والملاحظات
أعتقد أن الإعلام الإلكتروني هو الذي سيسود في السنوات القادمة وإن موقع الحوار المتمدن كان وسيبقى رائداً في هذا المجال ومصدرا مهماً للمعرفة والمعلومة والارتقاء بالوعي والتفكير الجمعي
|
|
|
|
|
'
مواضيع أخرى للنقاش
|